دور المرأة في التربية الإعلامية: ركيزة أساسية لبناء جيل واعٍ في عصر الإعلام الرقمي
تُعد المرأة شريكًا أساسيًا في بناء مجتمع إعلامي واعٍ ومسؤول ومن خلال تمكينها بالمعرفة الإعلامية والمهارات الرقمية، يمكنها أن تؤدي دورًا […]
تُعد المرأة شريكًا أساسيًا في بناء مجتمع إعلامي واعٍ ومسؤول ومن خلال تمكينها بالمعرفة الإعلامية والمهارات الرقمية، يمكنها أن تؤدي دورًا […]
تخيّلي نفسكِ وسط سوق صاخب، كل شخص فيه يصرخ بمعلومة مختلفة. أحدهم يقول “حدث طارئ”، والآخر “اكتشاف علمي”، وثالث يحذّر
حين تصبح المعلومة سلاحًا: هل أنت مستعد للتمييز بين الحقيقة والتضليل؟ لم تعد المعلومات مجرد محتوى نتلقاه؛ بل أصبحت أداة
أول واجب للإعلام المسؤول هو التحقق قبل النشر. معلومة واحدة مغلوطة كفيلة بتضليل الجمهور، وإحداث أثر عميق على وعي المجتمع.
الحقيقة أن كل كلمة، كل صورة، وكل خبر يترك أثرًا عميقًا في وعي الناس وحياتهم، لهذا جاءت أخلاقيات الإعلام
تتعرض المرأة في الفضاء الرقمي لأشكال متعددة من التضليل الإعلامي، من الأخبار الكاذبة والفبركة الرقمية إلى تزييف صورتها العامة. وفي
أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي المساحة الأبرز للتعبير والتأثير، ووجدت المرأة اليمنية فيها منبرًا حرًا تبني من خلاله حضورًا رقميًا مستقلًا
تحدٍ جديد يواجه المرأة اليمنية في الفضاء الرقمي في ظل التحول الرقمي المتسارع وتوسع استخدام الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي في
في عالم تتزايد فيه مصادر المعلومات وتتنوّع وسائل الإعلام، أصبح من الضروري تزويد الأطفال بمهارات التربية الإعلامية منذ سن مبكر.
في زمنٍ تحوّلت فيه الحياة اليومية إلى أنشطة رقمية متسارعة، لم يعد الأمن الرقمي رفاهية أو خيارًا ثانويًا. بل أصبح