التقليل أو التهويل؟!
أن تضحك، لا يعني أن تُغفل الحقيقة، وأن تتفاعل، لا يعني أن تُسلّم بكل ما يُعرض أمامك.
بين ضحكة “ميم” ساخرة ومعلومة مضللة، قد يُقلل المحتوى من خطورة قضية إنسانية، أو يُضخّم من حدث عادي جدًا حتى يتحول إلى ترند.
النتيجة؟
تشويه الواقع، وتضليل الجمهور، وتوجيه مشاعرهم وسلوكهم دون وعي.
كن ناقدًا.. لا تابعًا.
كن واعيًا.. لا منقادًا.