
نتعلم جميعًا كيف نكشف الأخبار الزائفة ونتحقق من المصادر، لكن قلّة منّا يتوقفون ليسألوا أنفسهم: ما نوايانا من النشر؟ وما الذي سيحدث بعد ذلك؟
التربية الإعلامية ليست مجرد مهارات لكشف الزيف وتفكيك التضليل، بل هي أيضًا أخلاق تحثنا على فحص دوافعنا قبل النشر:




جوهر التربية الإعلامية أخلاقي قبل أن يكون مهاريًا؛ فهي تربي ضمائرنا قبل أن تعلّمنا كيف نمسك الهاتف ونضغط “نشر”.