في عالم تتزايد فيه الأخبار المضللة، وخطابات الكراهية، والتحديات التي يفرضها الذكاء الاصطناعي، تظل التربية الإعلامية والمعلوماتية مفتاحًا استراتيجيًا لبناء وعي ناقد، وحماية المجتمعات، وتعزيز الثقة بالإعلام.
في عالم تتزايد فيه الأخبار المضللة، وخطابات الكراهية، والتحديات التي يفرضها الذكاء الاصطناعي، تظل التربية الإعلامية والمعلوماتية مفتاحًا استراتيجيًا لبناء وعي ناقد، وحماية المجتمعات، وتعزيز الثقة بالإعلام.