
اليوم، لم يعد النشر حكرًا على الصحفيين فقط، بل أصبح كل شخص قادرًا على مشاركة الأخبار والمعلومات.
لكن تظل النزاهة أساس أي محتوى مسؤول: وتعني أن لا نسمح للهدايا أو الضغوط أو المصالح أن تحدد ما ننشره أو ما نخفيه.
والاستقلالية تعني أن قرارك في النشر يبقى حرًا، بعيدًا عن تأثير أي جهة سياسية أو اقتصادية أو اجتماعية.
الحقيقة لا تقبل المساومة، ولا وجود لمحتوى مسؤول بلا نزاهة واستقلالية.